ارتبطت كل المواقف بالمرأة فقالو :
وراء كل رجل عظيم امرأة
والأصح ان وراء كل شيء امرأة ... و أغلب ما تكون حواء ظله مصيبة ..
فهي من أخرج آدم من الجنة و هي من تقوده الى النار ايضا ...
وخلف كل عاشق مهزوم ... محطم الكيان امرأة
ووراء كل خراب بيت أيضا امرأة ...
لا يمكن الانكار أن هناك نساء و نساء .. رفعن أزواجهن للأعلى ...
و ما لا يخفى أن سقوطه سيكون وراءه امرأة ... خططت و رسمت و نجحت في تحطيم داك الرجل ...
خلاصة القول أنه مهما قلنا في حق المرأة لن يكون الا قطرة ماء في بحر من الشر و الاساءة ...
صدق القائل : الشيطان أستاد الرجل و تلميد المرأة
للنقاش :
الى أي مدى ترى أن المرأة (رغم كل الصفات الطيبة المرتبطة بها) شريرة بطبعها؟